إلى متى هذه الذنوب؟
إلى متى؟
وإلى متى الاستسلام لهوى النفس ومزالق الشيطان؟
انظر إلى رحمة الله بك، كيف أنك تعصيه ثم هو يحلم عنك ولا يعاجلك بالعقوبة؟
تنتهك حرمة حدوده، ومع هذا لم يكشف سترك، ولم يهتك حرمتك، كم من معصية قد خلوت بنفسك فارتكبتها وهو يراك بعينه التي لا تنام، ثم تصبح وقد سترها...